القمة الخليجية التشاورية بالرياض في 10 ماي 2011 أدانت "ما اعتبرته تدخل إيران في الشؤون الداخلية لدول المجلس و بالغ قلقها لاستمرار التدخلات الإيرانية من خلال التآمر على الأمن الوطني و بث الفرقة والفتنة الطائفية بين مواطنيها مرحبين بعودة الهدوء والإستقرار في البحرين"
كما رحب المجلس بعضوية الأردن للإنضمام إلى المجموعة الخليجية و وجهت الدعوة للمغرب للإنضمام.
أما بخصوص اليمن فقد دعت الاطراف لقبول مبادرة المجلس باعتبارها السبيل الممكن والأفضل للخروج من الأزمة و تجنيب اليمن المزيد من التدهور الأمني والإنقسام السياسي.
كما رحب المجلس باتفاق المصالحة الوطنية الفلسطينية بين فتح و حماس.
مع العلم أن المغرب و إن رحبت بهذا التوجه إلا انها قد أكدت تمسكها ببعدها و فضائها المغاربي.
ملاحظة: تم تعليق المبادرة الخليجية بشأن اليمن يوم الأحد 22 ماي 2011 بقرار من المجلس الوزاري الخليجي بعد امضائها من قبل المؤتمر الشعبي العام و كذلك من قبل أحزاب اللقاء المشترك بعد رفض الرئيس علي عبد الله صالح امضاءها، و قد تم تطويق مقر سفارة الإمارات العربية المتحدة من قبل مناصري الرئيس اليمني أين تواجد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي و سفراء كل من الولايات المتحدة الأمريكية و سفير بريطانيا. و قد تم إجلاء المحتجزين من السفراء باستعمال مروحيتين.
ملاحظة: تم تعليق المبادرة الخليجية بشأن اليمن يوم الأحد 22 ماي 2011 بقرار من المجلس الوزاري الخليجي بعد امضائها من قبل المؤتمر الشعبي العام و كذلك من قبل أحزاب اللقاء المشترك بعد رفض الرئيس علي عبد الله صالح امضاءها، و قد تم تطويق مقر سفارة الإمارات العربية المتحدة من قبل مناصري الرئيس اليمني أين تواجد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي و سفراء كل من الولايات المتحدة الأمريكية و سفير بريطانيا. و قد تم إجلاء المحتجزين من السفراء باستعمال مروحيتين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire